الأحد, 2024-04-28, 11:13 PM | أهلاً بك ضيف | التسجيل | دخول
RSS

Amazigh 

الرئيسية » 2012 » يونيو » 15

 أصـــول الأمازيغ

يختلف كثير من الدارسين في تحديد جذور الأمازيغ، فقد جمع محمد خير فارس آراء مجموعة من الأنتروپولوجيين، فحصرها في عدة نماذج بربرية:" أحد هذه النماذج يمت إلى شعوب البحر المتوسط، والثاني يعود إلى أصول مشرقية، والثالث إلى أصول آلبية. وكما يقول ديبوا: هناك أيضا نموذج رابع هو النموذج الأبيض الأشقر، ولايمكن ربطه بالاحتلال الوندالي، فهو موجود منذ القديم".


إذاً، هناك من الباحثين من يرى بأن الأمازيغ من أصول مشرقية عربية حميرية هاجروا بسبب الجفاف وتغير المناخ وكثرة الحروب إلى شمال أفريقيا من اليمن والشام عبر الحبشة ومصر، فاستقروا في شمال أفريقيا وبالضبط بالمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، وغرب مصر، وشمال السودان، ومالي، والنيجر، وبوركينا فاصو، وجزر الكناريا، والأندلس، وجزر صقلية بإيطاليا.

... قراءة التالي »

مشاهده: 1004 | أضاف: ali | التاريخ: 2012-06-15 | تعليقات (0)


شهدت الأغنية الأمازيغية المغربية خلال السنين الأخيرة تطورا متلاحقا ومتسارعا يزكيه ذلك التنوع المدهش في إيقاعاتها ومتونها٬ الذي يعبد لها الطريق نحو العالمية من خلال اعتماد المقاييس والمعايير الموسيقية الحديثة.
فقد أضحت لهذه الأغنية٬ التي راكمت رصيدا تراثيا هائلا وشديد التنوع يشكل أرضية خصبة ومنبعا تنهل منه الأجيال المتعاقبة٬ مكانتها الراسخة في المشهد الفني الوطني بفضل عوامل عديدة تشجع الممارسين والمهتمين على حد سواء على مزيد من العمل بهدف الرقي بهذا الموروث إلى مصاف الأغنية العالمية، وفق تقرير لوكالة الأنباء المغربية، بقلم أحمد عاشو.
ويرى الأستاذ الباحث أحمد عصيد أن الأغنية الامازيغية٬ كفن شديد التنوع وذي تاريخ ضاربة جذوره في الماضي٬ شهدت تطورا كبيرا رغم أن المعطيات المرتبطة بها لم تتوفر إلا مع بدء التسجيلات.
وتتنوع الأغنية الأمازيغية بين جنوب المغرب ووسطه وشماله٬ فهي في الجنوب تتميز٬ وفقا لعصيد٬ بعمقها الإفريقي من خلال غلبة "المقام الخماسي" واستعمال وسائل الإيقاع الإفريقية٬ وتتميز في الوسط بمقامات موسيقية مختلفة وفي الشمال بانفتا ... قراءة التالي »
مشاهده: 1107 | أضاف: ali | التاريخ: 2012-06-15 | تعليقات (0)


بتخصيصها ملفَّ عددها الثامن لمسألة ترسيم اللغة الأمازيغية بأبعادها المختلفة، تسعى هيئة تحرير مجلة أسيناﮒ asinag إلى الانفتاح على المجتمع العلمي ليساهم بطريقته في النقاش حول هذا الحدث التاريخي.
يتم تدبير إشكالية التنوع اللغوي أساسا عبر السياسة اللغوية التي تتبناها الدولة، ومن خلال الدينامية السوسيولسانية التي تتولد عن المجتمع. وقد تكون هذه السياسة سلطوية، أو فعالة، أو مجرد إيديولوجية أفلاطونية. فالسياسة غير السلطوية والفعالة هي التي تستجيب لمتطلبات الديمقراطية والإنصاف؛ إذ إنها سياسة توافقية بحكم منطوق الدستور، ويتمّ إعمالُها على المستويين المؤسساتي والإجرائي. كما أن بإمكان الدولة أن تمارس سياسة غيابية تتبنى بموجبها مقاربة 'ترْك الحَبلِ على الغارِب'، ممّا يؤدّي إلى تفضيل اللغات القوية على حساب اللغات المُستَضعَفَة التي تغدو في وضعية مهددة. ومن ثمّ تعتبر طبيعة تدبير التنوع اللغوي مؤشرا على جودة الحكامة، هذه الحكامة التي يكون أثرها مباشرا على التنمية البشرية.

وبالنسبة للمغرب، فقد انخرط في مسار الدمقرطة، بتبنّيه دستوراً جديداً يعتمد ... قراءة التالي »
مشاهده: 768 | أضاف: ali | التاريخ: 2012-06-15 | تعليقات (0)

Block title

طريقة الدخول

إحصائية


المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

بحث